• صوت و صورة
  • هيئة التحرير
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صوت و صورة
  • هيئة التحرير
  • من نحن
  • اتصل بنا
الملاحظ الملاحظ
970 *90
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
  • اخبار دولية
  • أخبار جهوية
  • السلطة الرابعة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • معلومات
  • حواء و آدم
  • رسائل بالواضح
  • كتاب الرأي
  • تحقيق خاص
  • الملاحظ TV
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار وطنية
  • اخبار دولية
  • أخبار جهوية
  • السلطة الرابعة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • معلومات
  • حواء و آدم
  • رسائل بالواضح
  • كتاب الرأي
  • تحقيق خاص
  • الملاحظ TV
الأخبار
  • تونس: حزبان رئيسيان يرفضان المشاركة في حكومة ائتلافية
  • سعد الحريري يوجه نداء استغاثة لدول أجنبية وعربية دعما لاقتصاد لبنان
  • في ملتقى دولي بالداخلة: مستقبل القارة الإفريقية رهين بإنتاج نخب جديدة قادرة على رفع تحديات التنمية
  • ذكرى انتفاضة الدار البيضاء ضد المستعمر الفرنسي: ترسيخ لقيم التضامن والتعاضد المغاربي
  • مكناس.. إيقاف عصابة تخزن الحشيش في مصبرات غذائية
  • وفاة ملكة الكوميديا البلغارية ستويانكا موتافوفا عن 97 عاما
  • إضراب مستخدمي حافلات شركة “ألزا” يشل حركة التنقل بين الرباط وسلا
  • الوداد يفقد خدمات لاعبين في مباراته امام داونز الجنوب إفريقي
  • توشيح موظفي وزارة الثقافة والشباب والرياضة بأوسمة ملكية
  • “اليونسكو” تشيد بجهود المغرب في مجال محاربة الأمية
الرئيسية كتاب الرأي الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات
الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات

الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات

فى: نوفمبر 29, 2019
 عبد الوهاب القصاب
 
أدركت جماهير واسعة من شباب العراق، وأغلبهم من الوسط الشيعي الذي كان مؤازراً وداعماً للسلطة السياسية التي تهيمن عليها أحزاب الإسلام السياسي الشيعي طيلة ستة عشر عاماً عجافاً، بعد أن فقد ثقته بهذه الأحزاب وطريقة إدارتها البلد، وما تمخض عنها من فساد إداري ومالي ونهب منظم لمالية العراق وثرواته، وما صاحب ذلك من نفوذ إيراني واسع النطاق، تضمن حتى تحويلات مالية كبيرة، وسحبا من احتياطات العراق النفطية من حقول نفطية مشتركة أو عراقية خالصة في وقت يعاني شباب العراق من العوز والبطالة والضياع. 
لعل من المفيد بيانه، أن العراق بعد أن فقد استقلاله نتيجة الغزو الأميركي للعراق واحتلاله، ضاع في مسلسل لا متناهٍ من العنف والعنف المضاد. وقد نتج عن اعتراف الأمم المتحدة بأن العراق بلد محتل في قرار مجلس الأمن الدولي المرقم 1483/2003 انطلاق حركة مقاومة واسعة في مناطق وسط العراق وغربه وشمال غربه ونواحي كركوك ذات الأغلبية السنية، في حين تماهت القوى السياسية الشيعية مع الاحتلال، في مسعىً واضحٍ للاستحواذ على الحكم، وهو ما تم لها، وأطلق يدها في الاستحواذ على ثروات العراق وماليته، حيث هنالك علامات استفهام واسعة عن مصير حوالي 700 مليار دولار تسربت من البنك المركزي العراقي بأغطية تحيط بها الشكوك.
غياب الوعي
شهدنا بين العامين 2006 – 2009 تصاعد المد الطائفي في العراق إلى حدوده القصوى، بعد تدمير ضريحي الإمامين علي الهادي والحسن العسكري، وهما الإمامان العاشر والحادي عشر للشيعة الإمامية الإثني عشرية، وقد اتهمت منظمة القاعدة الإرهابية بالمسؤولية، ما أطلق حملة ثأر دموية ضد السنة العرب في بغداد على يد جيش المهدي الذي يأتمر بأمر رجل الدين الشيعي المثير للجدل، مقتدى الصدر، ولكن الحكومة لم تعلن نتائج التحقيق، ولم توجه اتهاماً رسمياً لمنفذين، ما يعني أن التحقيق لم يوجه أصابع الاتهام إلى “القاعدة”، وهو ما أثبتته التحقيقات الأميركية التي لم تشأ هي الأخرى إعلان نتائجها التي لو كانت قد أعلنت لمال مسلسل العنف الطائفي في العراق إلى التلاشي، لأسباب تتعلق بمصالح الولايات المتحدة المحتلة للعراق آنذاك. ولكن القائد العام الأميركي في العراق، الجنرال كيسي، صرّح، أخيرا في المؤتمر السنوي لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية  المعارضة، إن نظام ملالي طهران، هو من نشر الفوضى في العراق، وإنهم ألقوا القبض على عنصرين من أتباع نظام طهران عام 2006 (عام تفجير المرقدين في سامراء) ومعهم خريطة تفصيلية بالأماكن الحيوية التي سيتم استهدافها لتوسيع نفوذها وترسيخه في العراق.
بعد أن أعلن الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، انسحاب القوات الأميركية من العراق في نهاية ديسمبر/ كانون الأول 2011 قبل أن تؤمن الاستقرار في العراق، وتنقله، باعتبارها قوة احتلال مسؤولة أمام مجلس الأمنـ إلى دولة مدنية آمنة مستقرة. وبذلك فتحت الأبواب مشرعة دونما مقاومة للنفوذ الإيراني ليتوغل ويوغل في العراق. هنالك محطات مفصلية ساعدت هذا النفوذ ليتوغل ويرتهن العراق لصالحه أدرجها بما يلي:
1- انسحاب القوات الأميركية من العراق جعل المهمة الأمنية عن العراق من مسؤولية القوات المسلحة العراقية، وبذلك انفتح المجال لإيران وأذرعها بالتدخل واسع النطاق في الشأن العراقي.
2- انكفأ الدور الأمني للولايات المتحدة إلى مجرد جهد للبقاء في العراق وبموافقة الحكومة العراقية بعلاقة تحددها اتفاقية أمنية (SOFA)، تتجدد كل سنة، ما يعني نظرياً أن بإمكان الحكومة العراقية الطلب إلى الولايات المتحدة الانسحاب النهائي من العراق، لو شاء الإيرانيون الذين أضحى بيدهم القرار على ما يبدو.
3- ساعد تسلم شخصية ذات ميول طائفية متطرّفة منصب رئيس الوزراء، وهو الحاكم الذي يمسك بيده الإدارة التنفيذية للعراق، وبضمنها القوات الأمنية، على تنامي الخيار الطائفي (الشيعي) ممثلاً بأحزاب الإسلام السياسي الشيعية التي حظيت طوال هذه الفترة بمباركة المرجعية.
4- ساعد انسحاب القوات العراقية بأمر من رئيس الوزراء، نوري المالكي، من الموصل، بعد هجوم بضع مئات من متطرفي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وإرهابييه، على تغول مسلحي هذا التنظيم ومطاردتهم القوات العراقية إلى أبواب بغداد وسيطرة التنظيم في فترة وجيزة على ما لا يقل عن ثلث مساحة العراق.
5- قاد إصدار المرجع الشيعي الأكبر آية الله السيستاني بفرض ما سمي الجهاد الكفائي إلى تشكيل ما سميت قوات الحشد الشعبي الذي استغلته المليشيات الإيرانية العاملة في العراق لإضفاء شرعية على وجودها في العراق.
6- بسبب فشل القوات المسلحة ومعها الحشد الشعبي المشكل بموجب الفتوى المذكورة اضطرت حكومة المالكي إلى طلب الاستعانة بالقوات الأميركية لإسناد عمليات القضاء على “داعش”؟ وبهذا تأسس التحالف الدولي للقضاء على “داعش”، وعاد الوجود العسكري الأميركي بدور قتالي على الساحة نفسها التي تقاتل بها المليشيات المدعومة من إيران، والتي تقاتل تحت مسمى الحشد الشعبي، وبدأ يتردد على الأسماع اسم قائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني، الذي وجد، مع ضباطه وقواته في الساحة نفسها، على الرغم من عداء الولايات المتحدة له ولقواته. 
7- تغولت مليشيا الحشد الشعبي، وأغلبها مدعومة من فيلق القدس الإيراني، وأسهمت مع “داعش” بتدمير “المدن السنية” بذريعة تحريرها من “داعش”، فضلاً عن تشريد أهلها، ما أثر كثيراً على الوضع الديموغرافي في المنطقة.

ومن حيث الأساس، من المفيد الإشارة إلى انتفاضة المحافظات (السنية): الأنبار وصلاح الدين وديالى والموصل وكركوك وحزام محافظة بغداد ومدن وبلدات شمال محافظة بابل عام بين  ديسمبر/ كانون الأول 2012 وعلى مدى عام حتى ديسمبر/ كانون الأول 2013، والتي رفعت مطالب هي عين المطالب التي يرفعها شباب اليوم، والتي كانت فعلاً مترفعة عن الشعارات الطائفية ومطالبة بإزالة الطائفية السياسية من الممارسة السياسية الجارية.
دامت هذه الانتفاضة قرابة عام، اشترك فيها الملايين، ولم يكن هنالك أي وجود لقوى  

متطرّفة سياسية أو طائفية. يتذكر الجميع شعارين، رفعهما رئيس الوزراء، نوري المالكي، في حينه هما “انتهوا قبل أن تنهواْ”، والآخر الذي بيّن فيه أن هنالك معسكران، هما معسكر الحسين الذي يضمه وأتباعه، ومعسكر يزيد الذي يضم الآخرين، قاصداً المنتفضين من المحافظات السنية، ومهدداً باجتياح الاعتصامات، وهو ما فعله. وأسفرت هجمات قواته عن مجازر في الحويجة والموصل والفلوجة والرمادي ومدن أخرى راح فيها عشرات من الضحايا.
تمخضت عن إجراءات نوري المالكي حركات مريبة، نتج عنها فرار أعداد من إرهابيي “داعش” من سجن أبي غريب قرب بغداد، وقد اتهم وزير العدل في حكومة المالكي أطرافاً في حكومته بتسهيل هروبهم، وهم الذين شكلوا فيما بعد نواة “داعش” في المنطقة الغربية، كما شكل هروب عشرات من سجن بادوش شمالي الموصل بطريقة مريبة هي الأخرى، تبعها إلقاء جيش السلطة السلاح وهروبه من أمام هجوم مئات من الإرهابيين على الموصل في يونيو/ حزيران 2014 سقوط المنطقتين، الغربية والشمالية الغربية، بيد “داعش” بطريقة مريبة تشير أكثر الجهات حيادية إلى دور لرئيس الوزراء نوري المالكي فيه
وقد استرعى السقوط المريع للموصل التي كانت ممسوكةً بقوات كبيرة مسلحة بأرقى أنواع التسليح بيد حفنة من الداعشيين الذين هربوا من سجن بادوش لتوهم انتباه مراقبين عديدين أجانب، وأشار إليها مراقبون ومحللون عديديون باستغراب.
على الرغم من عدم تعاطف قطاع واسع من المجتمع الشيعي في العراق مع انتفاضة تلك المحافظات، بتأثير الدعاية ذات السمة الطائفية التي تنشرها أحزاب السلطة السياسية من الأحزاب الشيعية الماسكة السلطة، مدعومة من خطاب المرجعية الذي يشير موارباً إلى أهمية دعم هذه الأحزاب، باعتباره دعماً للمذهب، إلا أن بوادر تبرم من ضيق الخطاب الطائفي الذي صاحبه فشل ذريع في تحسين نوعية الحياة في العراق، قد بدأت بالظهور أولاً بين الجماعات المثقفة اليسارية في المجتمع (الشيعي) ثم تبعتها قطاعات واسعة من الشباب المحبطين. في هذه المرحلة، شكل الحشد الشعبي والمليشيات الإيرانية مصدر عيش لعشرات الألوف من الشباب الشيعة، ممن تم تجيشهم وعوائلهم، تأييداً للمشروع الإيراني العامل في العراق حتى من دون أن ينتبهوا لذلك.
عودة الوعي
تعد حقبة حكم رئيس الوزراء، نوري كامل المالكي، من المحطات السلبية في حياة المواطنين العراقيين، ذلك أنها لم تزد حالة الانشقاق السني الشيعي في العراق فحسب، بل جلبت الانشقاق والتكتل إلى داخل ما سمّي البيت الشيعي، وعلى مستويين، الأول بين حزب الدعوة الذي يقوده المالكي والتنظيمات أو المرجعيات الشيعية التي لا تدين له ولا لحزبه بالولاء، ومن هؤلاء جيش المهدي الذي خاض معارك عنيفة معه في البصرة ومدن أخرى، فضلاً عن مدينة الثورة (مدينة الصدر) في بغداد. وكذلك مع أتباع المجتهد السيد محمود الحسني الصرخي، حيث تعرض أتباعه لمجزرتين دمويتين، الأولى مجزرة الزركة في 28 يناير/ كانون الثاني 2007 قرب النجف، وهم بطريقهم للزيارة حيث قتل بها حوالي 263 بين رجال ونساء وأطفال كانوا في طريقهم لزيارة النجف. والمجزرة الثانية حصلت في الأول من يوليو/ تموز 2014 على يد قوات نوري المالكي الذي لم يستثنِ من معارضيه أحداً. حصلت المجزرة في كربلاء، وكانت تستهدف قتل المرجع الصرخي نفسه الذي يناهض المشروع الإيراني في العراق، كما يناهض مرجعية السيد السيستاني، وقد ذهب ضحية هذه المجزرة ما يقرب من 100 قتيل. أما المستوى الثاني فهو الاحتكاك الناشئ بين قيادات الأحزاب السياسية الشيعية التي بدأت ترفض تغوّل المالكي، وأجبرته على التخلي عن المطالبة بتشكيل الحكومة لدورة ثالثة، واستبدل بشخص آخر من حزبه هو حيدر العبادي الذي أنجز في وقته تحرير الموصل من “داعش”.

:عدد المشاهدة 34
مشاركة
تغريدة
مشاركة
مشاركة
مشاركة
  • الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات
    السابق

    عبيابة: “دوزيم” تعيش أزمة مالية .. والقنوات الوطنية تصون الهوية

  • الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات
    التالى

    سؤال المآلات يقلق الحراك الجزائري

مقالات ذات صلة

  • لن يفوز في انتخابات الجزائر الا الذي يستوعب نبض الشارع الجزائري

    لن يفوز في انتخابات الجزائر الا الذي يستوعب نبض الشارع الجزائري

    نوفمبر 29, 2019
  • أمن الملاحة في مياه الخليج.. مسؤولية من؟

    أمن الملاحة في مياه الخليج.. مسؤولية من؟

    نوفمبر 29, 2019
  • تحولات ترامب ومخاوف إسرائيل

    تحولات ترامب ومخاوف إسرائيل

    نوفمبر 29, 2019

أترك تعليق إلغاء التعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صوت و صورة

من مسيرة باريس
من مسيرة باريس

من مسيرة باريس

نوفمبر 13, 2019
مات في سن والدته /تفاصيل وفاة هيثم احمد زكي واللحظات الأخيرة في حياته
مات في سن والدته /تفاصيل وفاة هيثم احمد زكي واللحظات الأخيرة في حياته

مات في سن والدته /تفاصيل وفاة هيثم احمد زكي واللحظات الأخيرة في حياته

نوفمبر 07, 2019
النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ44 للمسيرة الخضراء
النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ44 للمسيرة الخضراء

النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ44 للمسيرة الخضراء

نوفمبر 07, 2019
لحظة اعتقال زعيم عصابة “كاريكا” سارق عاملات الكابلاج بالقنيطرة !
لحظة اعتقال زعيم عصابة “كاريكا” سارق عاملات الكابلاج بالقنيطرة !

لحظة اعتقال زعيم عصابة “كاريكا” سارق عاملات الكابلاج بالقنيطرة !

يونيو 26, 2019
الكان
الكان

الكان” 2019: مراهقون مصريون يتحرشون بمشجعات مغربيات بشوارع القاهرة (مع فيديو)

يونيو 25, 2019
بالمعرض الدولي العقار بفرنسا الناس تشتكي من النصابة
بالمعرض الدولي العقار بفرنسا الناس تشتكي من النصابة

بالمعرض الدولي العقار بفرنسا الناس تشتكي من النصابة

يونيو 19, 2019

كتاب الرأي

لن يفوز في انتخابات الجزائر الا الذي يستوعب نبض الشارع الجزائري
لن يفوز في انتخابات الجزائر الا الذي يستوعب نبض الشارع الجزائري

لن يفوز في انتخابات الجزائر الا الذي يستوعب نبض الشارع الجزائري

نوفمبر 29, 2019
أمن الملاحة في مياه الخليج.. مسؤولية من؟
أمن الملاحة في مياه الخليج.. مسؤولية من؟

أمن الملاحة في مياه الخليج.. مسؤولية من؟

نوفمبر 29, 2019
تحولات ترامب ومخاوف إسرائيل
تحولات ترامب ومخاوف إسرائيل

تحولات ترامب ومخاوف إسرائيل

نوفمبر 29, 2019
سؤال المآلات يقلق الحراك الجزائري
سؤال المآلات يقلق الحراك الجزائري

سؤال المآلات يقلق الحراك الجزائري

نوفمبر 29, 2019
الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات
الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات

الانتفاضة العراقية.. الدوافع والمآلات

نوفمبر 29, 2019

اصدارات الملاحظ

العدد رقم 200

بث مباشر

خدمات

الملاحظالملاحظ
  • أخبار جهوية
  • أخبار وطنية
  • اخبار دولية
  • إقتصاد
  • السلطة الرابعة
  • مجتمع
  • ثقافة و فنون
  • رياضة
  • معلومات
  • حواء و آدم
  • رسائل بالواضح
  • كتاب الرأي
  • تحقيق خاص
  • صوت و صورة
  • TV الملاحظ
  • هيئة التحرير
  • من نحن
  • اتصل بنا

Copyright © 2017 الملاحظ | صحيفة إلكترونتة مغربية متجددة على مدار الساعة. Tous droits réservés.